Loading...
| البحث



شـــاركــ افــكــاركــ


الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل



المواضيع الأخيرة
المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starاحدث و افضل تطبيقات هواتف التي تعمل بنظام ويندوز المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:59 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starكيف يمكنني تثبيت التطبيقات من بطاقة sd في هواتف التي تعمل بنظام ويندوس فون؟هنا الاجابة المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:34 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starكودات مفيدة HTML المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:20 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  StarEminem - The Monster (Explicit) ft. Rihanna  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:03 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starالاب يوحنا عيسى في الاخدار السماوية  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الأحد فبراير 23, 2014 1:02 pm من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Star إنتقلت إلى رحمة الله الأخت العزيزة حبيبة جورج الساتي في هولندا.. المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:57 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starالصلاة غير المستجابة المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:12 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starكل عام والجميع بالف خير بمناسبة عيد القيامة المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الأحد مارس 31, 2013 8:21 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starالعدد الــ 19 من المجلة الليتورجية المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الإثنين مارس 25, 2013 10:28 am من طرف  المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Starموعد اللقاء المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty(الخميس مارس 14, 2013 2:53 pm من طرف  

شاطر
 

 المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مختار الساتي
عضو مبدع
عضو مبدع
مختار الساتي


العمر : 56

السمك
عدد المساهمات : 1921

اعلان ممول


المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Empty
مُساهمةموضوع: المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير    المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  Emptyالثلاثاء أبريل 17, 2012 8:14 am

المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير  1(11)

طالما يتساءل المثقفون العراقيون بعد كل عام ينقضي عما حدث لهم وما تحقق وما حققوا من طموحاتهم، وهذه التساؤلات المشروعة حين تقوم تتم المقارنة بين الامس واليوم، بين احوال المثقفين قبل عام 2003 وما بعده وينظرون الى اقلامهم وافكارهم والى اشياء اخرى من حولهم وفيهم والتي تخص حياتهم العادية والمميزات فيها التي تمنحهم ارتياحا وطمأنينة الى واقعهم الحالي والى مستقبلهم.
وتتباين الاراء في كل ما جرى، بعض ينظر الى المشهد بتفاؤل اذ يرى ثمرات الحرية تتدلى من شجرات العراق فيقطفها متى شاء،وبعض اخر ينظر اليه بتشاؤم، اذ يشعر ان ماء الحرية الذي كان يراها ليروي عطشه به مجرد سراب، فيما هناك من تتراوح لديه النسبة فيتطلع الى ان يتلاشى التشاؤم ويصبح التفاؤل عماد المشهد الثقافي ككل وتتوفر للمثقف احتياجاته ومستلزمات نجاحه لكي يستطيع ان يكتب وأن يعيش مما يكتب وينشر وان تتم رعايته، مثلما يرى
فقد اثنى الشاعر حسين القاصد،على (حرية البوح) التي اسماها (النعمة الكبرى) للتغيير وان كان يتحسر من باب اخر على دخول الطارئين، فيقول القاصد: قراءة المشهد الثقافي تشير الى ان هناك فقط حرية بوح الا ان الاضافة السيئة دخول الكثير من الطارئين الى المشهد الثقافي وذلك بسبب الانفلات الثقافي والانفلات الاعلامي، اما النعمة الكبرى والفضل الاكبر فهو في حرية البوح حيث كان الشاعر يرمّز ويلغّّز قصيدته، والروائي يلجأ الى الانزياح والى الرمزية، الان جاء وقت البوح المباشر واظن ان المستقبل في العراق هو للرواية كون العراق يجلس على تل كبير من الروايات التي كانت مقموعة في داخل الصدور، فالى حد الان لامحاسبة ولا تشدد على حرية البوح، ربما الحريات الاخرى مكبوتة الا ان الاديب الان في أوج عصر حريته، يقول ما يشاء متى يشاء، وربما انت شاهدت في اغلب المهرجانات ان الشعراء يقولون ما يشاءون ويخرجون بقناعاتهم.
واضاف: اما التطور الادبي الذي يجب ان نتحسسه بشكل واضح.. فلا يمكن ان يكون وليد اللحظة، فنحن نحتاج الى عشر او عشرين سنة لكي نرى ملامح جيل جديد.
اما الاديب الدكتور حسن عبد راضي فقد اشار الى فوضى ثقافية مع غياب للسياقات والتقاليد الثقافية مؤكدا وجود صعوبات مؤسفة، فقال: التغييرات التي حصلت خلال السنوات التسع الماضيات اقل من المتوقع وأقل من طموح المثقفين بشكل عام بكثير، صحيح اننا كسبنا فسحة كبيرة من الحرية سواء في الكتابة او النشر في المهرجانات او المشاركات الخارجية وفي اشياء كثيرة، ولكن ما تزال السياقات الثقافية المعمول بها في العراق اقل من طموحنا بسبب عدم (مأسسة) العمل الثقافي، عدم فاعلية المؤسسات القديمة والجديدة في تأسيس تقاليد ثقافية عميقة وراسخة وتستطيع ان تستوعب الزخم الثقافي الهائل الذي تشهده الساحة العراقية الان، هناك الكثير من الابداع والقليل من التنظيم مع الاسف ولذلك تجد ما يحدث عبارة عن فوضى ثقافية اكثر منها عمل ثقافي دؤوب يسير بخطى ثابتة نحو التقدم والتنمية.
واضاف: اما مهرجاناتنا فتراها عبارة مفاجئة غالبا ولا يكون لها تخطيط مسبق وحتى المهرجانات التي تحولت الى مهرجانات سنوية اصبحت تقام ايضا بشكل اسقاط الفرض مع الاسف، وحتى نقول اقمنا الدورة كذا من المهرجان الفلاني، وايضا هناك صعوبات مؤسفة، فأحيانا بعض المهرجانات يعلن عن اقامتها ويبلغ المدعوون ومن ثم تلغى لسبب غير معلوم او لتدخل مجلس محافظة او جهة معينة، كل هذه الامور تحول دون ان تكون لدينا ثقافة مبنية على اسس علمية وموضوعية وتتقدم بخطى ثابتة نحو الازدهار.
فيما اكد الشاعر عبد الزهرة زكي على عدم قدرة المثقف العراقي على خلق مؤسسات خارج المؤسسة الحكومية، مشيرا الى ظهور انجازات كتابية مهمة، فقال: بعد هذه التسع سنوات هناك الامتياز الاساس هو حرية العمل الثقافي وخروجه من هيمنة المؤسسة الحكومية، فيما الاشكال الاساسي الذي يقابل هذا الامتياز هو عدم القدرة على تخليق مؤسسات قادرة فعلا على ان تكون مستقلة، وعلى ان تكون قادرة على ان تمول نفسها بنفسها، وغياب روح العمل الجماعي، وتأثيرات الوضع الامني في البلد على تنظيم الحياة الثقافية وادارتها، فما زالت تلقي ظلالها عليها، ولكن بالمقابل نلاحظ مثلا انماط كتابية كانت محدودة ومحصورة في العراق مثل الرواية حيث ظهرت اعمال روائية كثيرة بعد عام 2003، فيما المبدعون مستمرون، ولا اعتقد وجود اضافات جديدة، ولكن المستويات متفاوتة من شخص الى اخر ومن منجز الى اخر، لكن ظهرت اعمال مهمة سوى داخل البلد او خارجه، لعراقيين في مجال الرواية والشعر ومجالات كتابية اخرى تخص الفكر ما كانت موجودة في العراق، ولكن المهم والاساسي ينبغي ان ينتبه اليه المثقفون هو العمل على خلق مؤسسات قادرة على تنظيم الحياة الثقافية ومؤسسات خارج هيمنة الدولة والكف عن الاعتماد على الحكومة في مجال التمويل ومجال الاعانات، اي نحتاج الى ان تنظم هذه بقانون.
واضاف: لا اعتقد ان المثقف العراقي يعاني حاليا من مشكلة النشر، بل على العكس ان مؤسسات الصحافة ما زالت بحاجة الى كفاءات، يعني ان الموجود البشري اقل من ان يستوعب حاجة المؤسسات، واعتقد ان المهم ان مثقفينا يكفون عن الاعتماد على الحكومة، وهذا يتطلب ان يكون له هناك قانون خاص للرعاية الاجتماعية حاله حال اي مواطن اخر ليضمن كرامته، وليس امتياز للاديب والمثقف فقط وانما للمواطن الاخر.
اما الروائي عبد الكريم العامري فقد اشار الى ضياع الخطاب الثقافي بتداخله مع الخطاب السياسي، فقال: ما زال واقع الثقافة العراقية وبعد مرور تسعة اعوام مضبباً، لا يمكن تحديد خطوطه، واعتقد ان هذا يرجع الى طبيعة المثقف العراقي الذي ضاع خطابه في لجة الخطاب السياسي.. الثقافة العراقية على المحك، والمثقفون امام تحديات لابراز هويتهم الحقيقية وتوحيد خطابهم لا أن ينجرون خلف تيارات واحزاب لا عدّ لها.. ربما سيكون القادم أفضل اذا ما التفت المثقفون الى واقعهم والى المسافة التي تفصلهم عن مجتمعهم..
فيما قال المخرج المسرحي ظفار المفرجي: هناك محاولات نعم لا يمكن نكران ذلك و لكن حتى اليوم لا توجد نتائج حقيقية او ملموسة و السبب ما اعتقد هو عدم وجود خطط واقعية علمية شاملة و ان وجدت دائما يرافق ذلك خلط لأراء المنفذ و طموحه و مصالحة مع الهدف النبيل فيضيع هذا و يسبب الخذلان للأخرين يعتقد البعض ان الخطط مكرسة لأفراد..نحتاج الى تطبيق فعلي لما يقرر في مؤتمر او دراسة او منهج علمي دون خلطه بمصالح احد تحت عنوان ثابت هو مصلحة الثقافة العراقية.. عندها سنتلمس النتائج
من جانبه رسم الكاتب احمد الثائر، مسؤول الصفحة الثقافية في جريدة المؤتمر، صورة تباينت بها ألوان افكاره مؤكدا على ان فهم الحرية لدى البعض يعني الفوضى ومصادرة حريات الآخرين، فقال: يتغير المشهد الثقافي بتغيرالاوضاع السياسية والاقتصادية الاجتماعية.. وهذا التغيير يرسم صورة المشهد كنتيجة لهذا التغيير، وما حصل في العراق بعد 2003 تقاسمه شكلان يسيران بتداخل ومن الصعب اعطاء صورة بملامح راسخة لمشهد متغير، ولكن من خلال المنهج الثقافي يمكن الاهتداء الى هذه الملامح، فقد استطاع المثقف من ان يقول ما يود قوله دون الخشية من الرقيب، واذا كان هذا يشير الى الهامش الكبير من الحرية فأنه في الوقت نفسه يشير الى ان ليس كل ما ينتج ينتمي الى مناطق الابداع فبعضه استفاد من هذه الحرية واستطاع ان ينتج هرطقات وترهات لاتنتمي الى اي جنس ابداعي، فسهولة النشر صدّرت لنا الكثير من المطبوعات تحت مسميات ( شعر، قصة قصيرة، رواية..الخ ) في حين ان متون هذه الاصدارات اشبه بحشو لجمل وكلمات خارج مدار الابداع، وهذه الحرية اتاحت لبعض المتنفذين الجدد فرض ايديولوجياتهم الخاضعة لولاءاتهم الجانبية وبهذا اصبحت ثمة خطوط حمر تسيج منطقة الابداع، في حين كانت الخطوط الحمر خاضعة لسياسة الحزب الواحد الذي يضع يده على كل شيء.
واضاف: ولعل الحرية التي ناضل من اجلها العراقيون بما فيهم الادباء اصبحت لعنة بسبب ان فهم الحرية لدى البعض يعني الفوضى ومصادرة حريات الآخرين، فقد شهد المسرح العراقي نكوصا لم نعد نرى سوى صالة المسرح الوطني وغالبا ما تقدم عروضا معادة، اما دور العرض السينمائي فقد اصبحت تراثا جميلا نترحم عليه، واسهمت تكنولوجيا الاتصالات بتراجع الجمهور عن مشاهدة الافلام السينمائية ولم نعد نسمع بناد للسينما، وفي الجانب المضيء لهذا التغيير يستطيع المثقف ان ينطلق من النقطة التي يؤمن بها دون املاءات من السلطة، وتحملت الصحافة الورقية اكثر الطعنات حين دخلها الطارئون من ابواب شتى حتى بات عدد الصحف في البلاد اكثر من نظيراتها في اليابان والصين والولايات المتحدة الامريكية وفاق عدد الصحفيين عدد نفوس بضعة دول، وربما يعود هذا الى ان المواطن سواء كان مثقفا ام لا كان خارج متن الاهتمام ويريد ان يقول ( انا موجود) ولكنه ضل السبيل فأتجه الى الصحافة ظنا منه انها ستمنحه الوجاهة بينما هي مهنة شاقة ومحفوفة بالمخاطر، المهم الثقافة الآن تمزقها الاتجاهات التي لا يربط خطوطها خط رئيس لتعدد وجهاتها واهدافها، ونقطة التفاؤل في كل ما ذكرت هي ان زمن ( الغربلة ) قد اتى وسيبقى الاصلح وسيغادر الطارئون.




مختار الساتي; توقيع العضو


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

المشهد الثقافي العراقي بعد تسع سنوات على التغيير

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» موقع الكتروني يفجّر خلافا بين حركة التغيير الكوردية وكتلتها البرلمانية
» التغيير تطالب بحل حكومة كوردستان ورئاسة الاقليم تعده مطلبا قانونيا
» مزيد من الاستقالات في كتلة التغيير ونوشيروان مصطفى يطالب باستقالتهم من البرلمان
» الكشف عن 9 آلاف وثيقة لنظام صدام "تثبت" التغيير الديموغرافي في المتنازع عليها
» مستقيل من التغيير: ليس باستطاعة احد سلبنا عضوية البرلمان واطالب بلجنة لكشف الفاسدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الساتي تو يو :: قسم الادبي :: منتدى النقاش الجاد-


الساتي تويو
الموارد
المساعدة & و المكونات
الشبكات

alsati2u englishالمطورين مركز المساعدةfacebook

حول الساتي تو يوالمحتوياتFIREFOX
twitter

السياسة مواقع صديقةFLASH PLAYER
youtube

الخصوصيةالمعلنين
الدردشةrss
 الساتي تو يو 2009 - 2012 ©


اتصل بنا
android

Web Site Counters
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع