Loading...
| البحث



شـــاركــ افــكــاركــ


الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل



المواضيع الأخيرة
15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starاحدث و افضل تطبيقات هواتف التي تعمل بنظام ويندوز 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:59 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starكيف يمكنني تثبيت التطبيقات من بطاقة sd في هواتف التي تعمل بنظام ويندوس فون؟هنا الاجابة 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:34 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starكودات مفيدة HTML 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:20 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  StarEminem - The Monster (Explicit) ft. Rihanna  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الجمعة مارس 07, 2014 3:03 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starالاب يوحنا عيسى في الاخدار السماوية  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الأحد فبراير 23, 2014 1:02 pm من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Star إنتقلت إلى رحمة الله الأخت العزيزة حبيبة جورج الساتي في هولندا.. 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:57 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starالصلاة غير المستجابة 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الأربعاء سبتمبر 04, 2013 2:12 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starكل عام والجميع بالف خير بمناسبة عيد القيامة 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الأحد مارس 31, 2013 8:21 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starالعدد الــ 19 من المجلة الليتورجية 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الإثنين مارس 25, 2013 10:28 am من طرف  15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Starموعد اللقاء 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty(الخميس مارس 14, 2013 2:53 pm من طرف  

شاطر
 

 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مختار الساتي
عضو مبدع
عضو مبدع
مختار الساتي


العمر : 56

السمك
عدد المساهمات : 1921

اعلان ممول


15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Empty
مُساهمةموضوع: 15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا    15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  Emptyالأربعاء مارس 07, 2012 8:12 am

15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا  RA(3)

تغنى عدد من الفنانين والصحافيين بأغنيات المطرب العراقي الراحل، رياض أحمد، انسجامًا مع ذكرى رحيله، ووفاءً للمسيرة الفنية التي كانت بصمة مميزة في تاريخ الاغنية العراقية، ما زال مسكها يتضوع وعشاقها يتكاثرون.

بغداد: تمر اليوم، السابع من اذار/ مارس، الذكرى السنوية الخامسة عشرة لرحيل المطرب العراقي، رياض أحمد، الذي وافاه الاجل المحتوم مبكرًا عن عمر 46 عامًا، اثر نوبة قلبية، فكان رحيلة صدمة لكل محبيه وللوسط الغنائي الذي يجد في صوته خامة فريدة، ومن اجل استذكار هذا الصوت المميز الذي ما زالت اغانيه تملأ مساحات من السماع والطرب العراقي، كانت لنا وقفات مع من عاصروه وتعرفوا عليه عن قرب.

إذ اعرب الفنان، عزيز خيون، عن اسفه للرحيل المبكر لرياض، مشيرًا الى انه كان يخاف من السلطة الحاكمة ومن الرتب العالية، موضحًا ان رياض اهمل صحته كثيرًا، وقال: "هذا الشخص تنطبق عليه مقولة (تراجيكوميدي) لانه صوت متميز الا انه لم ينل حظه الا في مرحلة متأخرة، كان من الممكن ان نسمع رياض قبل هذا التاريخ بكثير قبل ان نعرفه من خلال التلفزيون او المذياع، لان رياض يتميز بطبقة صوتية مرنة في الجوابات العالية وفي الواطئة، وفي معرفته بألوان واطوار الريف العديدة مما يؤهله كخامة صوتية ان يغني الاطوار الريفية وغناء المدينة، لانه يمتاز بصوت مثقف، انا اتحدث عن رياض لانني جمعتني به حياة وفترات زمنية في اذاعة بغداد وفي منطقة الصالحية وفي السينما والمسرح، واذكر ان جلسة جمعتني مع صديقي كوكب حمزة وهمست بأذنه ان هناك صوتًا لشاب وسميته له، علمًا ان الاستاذ كوكب يعرف رياض، لكن لا أدري ما الذي كان يمنع من تواصل لاثنين لانجاز اغنية، فلو كان رياض ألتقى بكوكب بأغنية فأعتقد ان مسيرة رياض كانت مختلفة تمامًا جدًا ، لما يتميز به كوكب ولما يتميز به رياض، ولكن على الرغم من كل المسيرة التراجيدية حتى بعد بزغ نجمًا، الا ان التراجيديا بقيت تتابع هذا الصوت على مستوى الحياة وعلى مستوى العلاقات العامة".

واضاف: "هناك حالة خوف عند رياض، وربما الخوف اسهم مساهمة كبيرة في مغادرته للحياة، الخوف من السلطة، الخوف من الرتب العالية، ومسائل كثيرة، وهذا الخوف جعله يوافق على اشياء كثيرة وكان بالامكان ان لا يوافق عليها ويحمي صوته ويحمي تاريخه ويحمي نفسه، فهو ذهب الى الموت بقدميه، لانه كان يعيش حياة يومية فيها الكثير من عدم العناية بالصوت وعدم العناية بالصحة، وان كان جسدك عليك حق، ولصوتك عليك حق، فعندما اعطاك الله هذا الصوت هذه العافية الجميلة وهذا التميز عليك ان تحافظ عليه، وللاسف رياض ما كان هكذا، وحتى على مستوى التثقيف الذاتي، كان رياض يعتمد على ما حباه الله فقط من طاقة صوتية ومعرفة من خلال اليومي والمألوف، ولم يبادر الى اكمال دراسته عبر الدراسة المسائية كما فعل اقرانه مثلاً، وعلى الرغم من كل هذا يبقى رياض احمد فيما انجزه ضمن فترته القصيرة صوتًا متميزًا في الغناء العراقي لايمكن ان يغفله اي متذوق".

من جانبه استذكر الصحافي، قحطان جواد جاسم، شيئًا من علاقته بالفنان مؤكدًا ان الراحل كان قد اتخذ موقفًا من الاعلام، فقال: "رياض من افضل المطربين الذين انجبتهم محافظة البصرة والعراق، اخذ رياض عن المطرب الريفي (داخل حسن) الكثير، اضافة الى التنويع في الاداء وجمالية الصوات والحلاوة في النغمات التي يغنيها، لم يتأثر بأحد وان كان قد اخذ من رواد الاغنية الريفية، لكنه اختط لنفسه لونًا خاصًا به، وهو قريب الى جيل السبعينيات، الجيل الذهبي للاغنية العراقية، رياض رحل قبل اوانه عن عمر 46 عامًا بسبب ظروف خاصة، واتذكر انه اتخذ موقفا من الاعلام وظل صامتًا مدة طويلة امتدت الى ست سنوات، وقد استطعت ان اجري معه حوارًا نشرته في مجلة (الف باء) وكان العنوان كما اتذكر (الف باء تنطق رياض احمد بعد صمت ست سنوات)، وتحدث فيه عن الماكنة الاعلامية وكيف كان صباح ياسين المدير العام للاذاعة والتلفزيون انذاك، الذي ما كان يبث اغاني رياض ولا اعرف اذا ما كان الموقف شخصيًا او موقف من الغناء الذي يغنيه او لاسباب اخرى.

واضاف: "انا زاملت رياض احمد عندما كنا جنودًا في المسرح العسكري عام 1970 وبقينا نحو السنة معًا الى ان تسرح من الجيش قبلنا، وكنا نمثل في مسرحيات المسرح العسكري وكان يأخذ ادوار الراوية عبر الغناء الذي يؤديه في مسرحيات كان يكتبها المرحوم راسم الجميلي، وكنا نزور القطعات العسكرية للترفيه عنها، وكان له دور في الحفلات، وحتى في الخفارات كان الجميع يريد ان يكون واجبه مع رياض لانه كان يقضي الليل كله يغني على الرغم من انه لم يكن مشهورًا في تلك المدة".

اما الفنان عدنان شلاش اكد ان صوت رياض باق في نفوس محبيه لانه مميز، فقال: "رحم الله الفنان الكبير رياض احمد ولنا بعد مرور هذه السنوات على رحيله ذكريات كثيرة معه، اخر لقاء كان لي معه حين جاء الى المسرح الوطني لمشاهدة مسرحية (مغني الحي) فجلسنا طويلاً انا وهو والفنان الراحل عزيز عبد الصاحب وتحدثنا عن مشروع اوبريت بما يشبه اوبريت (بيادر الخير) الذي قدمته البصرة في السبعينيات، شرط ان يكون هو البطل والمغني وكنا على اتصال مستمر في الايام التي اعقبت هذا اللقاء ولكنه للاسف فارقنا الى رحمة الله".

واضاف: "رحل رياض ولكن بقي صوته ومحبوه ونفسه واحساسه وانسانيته، ولا يمكن في هذا الزمن ان يعوض صوت رياض احمد اي مطرب اخر مهما امتلك من مقومات الغناء، لان لحضور رياض على المسرح شخصية متفردة، وهذا شيء نادر الحدوث الا عند المطربين الكبار حيث الاحساس والعاطفة يتدفقان مع الاداء".

واشار الصحافي، كاظم لازم، الى ان رياض نجم لن يأفل وسيظل في الذاكرة العراقية خالدًا، فقال: "رياض احمد لم يذهب، رياض جاء الى الطرب ليبقى، رياض بصمة فنية كبيرة، انا عاصرته عندما كنا جنودًا، اذكر اننا ذهبنا الى كركوك معًا، رياض ابكى الجنود في الطريق، والعديد من الجنود تأثروا بغنائه نزلوا من السيارة ولم يكملوا الطريق بسبب حنينهم الذي اوقده صوت رياض لاسرهم واهاليهم، رياض احمد كان حنجرة متميزة بعد داخل حسن، وحضيري ابو عزيز، والرعيل الاول من مطربي الريف، رياض بقيت اغانيه راسخة في الذاكرة، ويمكن القول انه صوت لن يتكرر، والموجود من الاصوات في الساحة اشارة كاملة على ان رياض احمد نجم لن يأفل ابدًا، وانه في صعود عندما يقارن بما حدث خلال السنوات العشر الاخيرة، رياض فنان متفرد لكنه عجل برحيله، انا ذات مرة سمعت الناقد الراحل عادل الهاشمي يقول لرياض احمد في لقاء في الصالحية: "انت الوريث الوحيد للطرب العراقي، فاهتم بصحتك، ذهب رياض وبقيت اغانيه وصوته خالدًا".

يذكر ان رياض احمد واسمه الحقيقي (عبدالرضا مزهر نجم) من مواليد البصرة 1951، اولى اغانيه كانت اغنية (مستاحش) التي كتب كلماتها مهدي السوداني ولحنها طارق الشبلي قبل ان يجيء الى بغداد ويدخل الاذاعة ليحصل على اعجاب الفنان احمد الخليل الذي منحه جزء من اسمع، وغيره اسم الاول ليكون (رياض احمد) وهو ما ادى به الى غناء اغنية ثانية هي (اخذ ياماي) التي بعدها صار رياض احمد احد المع نجوم الغناء العراقي، وقد استطاع في بداياته أن يشكل ثنائيًاً مع الملحن جعفر الخفاف وقدموا في تلك المرحلة مجموعة اغنيات انتشرت بشكل واسع وفازت اغنية (آن الآوان) في مسابقة أفضل اغنية عراقية عام 1986، وتوفي رياض أحمد في السابع من آذار/ مارس 1997 أثر نوبة قلبية بعد خروجه من إحدى الحفلات ولتتوقف مسيرته الفنية التي أمتدت الى أكثر من 25 عامًا، وترك تراثًا فنيًا حيًا.




مختار الساتي; توقيع العضو


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

15 عامًا على رحيل رياض أحمد وما زال صوته حيًّا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» السجن 11 عامًا ونصف عتم للص بريطاني في أحداث الشغب
» حرب الرموز مستمرة بعد 11 عامًا على مقتل الفلسطيني محمد الدرة
» رحمة رياض: الغيرة بين الفنانات "حدِّث ولا حرج"
» رحيل المطربة الأميركية دونا سمر
» رحيل الفنانة السورية نبيلة النابلسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الساتي تو يو :: قسم الفن والصور :: منتدى الفن و المشاهير-


الساتي تويو
الموارد
المساعدة & و المكونات
الشبكات

alsati2u englishالمطورين مركز المساعدةfacebook

حول الساتي تو يوالمحتوياتFIREFOX
twitter

السياسة مواقع صديقةFLASH PLAYER
youtube

الخصوصيةالمعلنين
الدردشةrss
 الساتي تو يو 2009 - 2012 ©


اتصل بنا
android

Web Site Counters
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع